قد تكون أحداث لبنان الأخيرة من انفجار أجهزة البيجر قد فتحت الباب للنظر في إمكانية اختراق الهواتف وربما تفجيرها، لكن الأمر في الحقيقة أعقد بكثير من الحديث عن هاتف ذكي، وأعقد بكثير مما تظن.