تعيد إسرائيل عبر "تفجيرات البيجر" في لبنان تاريخا دمويا لجهاز استخباراتها الموساد الذي استعمل -على نطاق واسع في سبعينيات القرن الماضي- الرسائل والطرود المفخخة للاغتيالات المستهدفة لقادة المقاومة.