سلطت الانفجارات التي طالت مئات أجهزة الاتصال اللاسلكية في لبنان الضوء على الوحدة 8200 الإسرائيلية المختصة بالحرب الإلكترونية، والتي قال البعض إنها ورغم إنجازاتها فشلت في التنبؤ بعملية طوفان الأقصى.