اتفق محللون سياسيون وعسكريون على أن خطاب الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله بعد تفجيرات أجهزة الاتصالات بلبنان كان متوازنا وغامضا، وأجمعوا على أنه حمل رسائل ودلالات محلية وإقليمية.