باستهداف الضاحية الجنوبية لبيروت للمرة الثالثة، تسعى إسرائيل لكسر الخطوط الحمراء وإعلان حرب مفتوحة وفق ما يقول المحللون، إلا أن ذلك لا يعني الدخول في حرب شاملة ما دام لا يوجد هناك اجتياح بري.