عندما تقطع الطريق من مدينة مراكش إلى حدود دوار إغيل بأعماق إقليم الحوز، يخبرك من تلتقيهم من القرويين أن وتيرة التعافي من الآثار المدمرة للزلزال بطيئة وتكلفهم الكثير من العنت، رغم الدعم الحكومي.