انطلقت الدراسة من الفرضية القائلة بأن الضغوط المجتمعية تدفع الأفراد إلى اعتبار السعادة هدفا رئيسيا ومقارنة نجاحاتهم الاجتماعية والمادية بنجاح الآخرين.