بخوف ظاهر تحدث إسرائيليون ومسؤولون بالسلطات المحلية في البلدات المستهدفة بالقصف، وأجمعوا على أنه منذ حرب لبنان الثانية 2006، لم يعهدوا مثل هذه الرشقات الصاروخية والأثر الناجم عنها.