لقد أدرك حزب الله أن سياسة ضبط النفس والردود المحدودة على كسر قواعد الاشتباك شجعت تل أبيب على التمادي، وأيقن أن الخوف من التصعيد نحو الحرب الشاملة يعني فقدان زمام المبادرة.