بمدى صواريخه البعيد وما أحدثته من أضرار جسيمة، أجبر حزب الله نحو 3 ملايين إسرائيلي يسكنون المناطق الشمالية حتى مشارف تل أبيب على البقاء قرب الملاجئ وتعطيل كافة أشكال حياتهم الاعتيادية حتى إشعار آخر.