أرجع خبراءُ استمرار العجز في أعداد المباني المدرسية بالعراق إلى إهمال قطاع التربية بسبب الوضع الأمني وإلى عدم مراعاة الموازنات المالية هذه المشكلة، فيما تؤكد الرواية الرسمية أن الملف شائك ويحتاج وقتا.