المشهد الجليّ الذي لن تخطئه عين الرائي، فهو تنوع الفاعلين العاملين لفلسطين، إذ كان قياديو العمل الطلابي في جامعة كولومبيا وغيرها من الجامعات الأميركية جسدا تختلف أصولهم، وتتحد قضيتهم.