لم يعد لدينا ما نقوله لدول العالم التي تراقب كل ما يحدث بلا مبالاة. ولكن يجب علينا أن نطرح سؤالًا مخيفًا على دول الشرق الأوسط: أي دولة ستكون التالية؟