يرى مراقبون أن العفو الجديد في سوريا يأتي تكرارا لقرارات مماثلة، لكنه أقل شمولية، ويؤكد ناشطون ومنظمات حقوقية أن الهدف من هذه القرارات هو تجميل النظام السوري دون إصلاحات حقيقية.