في إطار سعي الصين لتحفيز القطاع العقاري الذي يعتبر حيويا لاقتصادها اتخذت تدابير جديدة وهو ما انعكس إيجابا على البورصات، من جهة أخرى أظهر تقرير استمرار انكماش القطاع الصناعي في البلاد.