بعد أن اغتالت إسرائيل عباس الموسوي وزوجتَه وابنَه، لم تكن تصفيته إلا تأكيدًا على التزام حزب الله بمهمته، وسار نصر الله على خطى الموسوي، وتحت قيادته، نمت الجماعة من حيث التجنيد والترسانة والانتشار.