عدّلت العديد من شركات الطيران العاملة في الخليج مسارات رحلاتها لضمان سلامة الركاب بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل. وأغلقت الدول المجاورة مجالها الجوي، وتسلك أطقم شركات الطيران طرقا بديلة لتجنب الصراع.