طوال فترة إدارته للشؤون الخارجية بالمفوضية الأوروبية، التزم جوزيب بوريل موقفا ناقدا لإسرائيل، رغم خدمته شابا بإحدى مستوطناتها. وعلى نقيض رئيسته فون دير لاين التزم سعى بوريل لمحاكمة وزيرين إسرائيليين.