وجد طلبة غزيون في الأردن أنفسهم بعيدين عن أهلهم ويعيشون أوضاعا اقتصادية ونفسية صعبة، إلا أن تدخل الأردنيين -أفرادا ومؤسسات حكومية وغير حكومية-لتقديم المساعدة لهم بشتى الطرق والوسائل خفف من معاناتهم.