رغم اتساع نطاق الدعم والحراك المؤيد لحقوق الشعب الفلسطيني، خرج بعض أعلام ورموز علم الاجتماع ليعلنوا انحيازهم التام إلى إسرائيل. فلم يكن أحد يتوقع أن يخرج يورغان هابرماس ليكون واحدا منهم.