لم يتخيل استشاري الجراحة المصري الدكتور عصمت النمر، أنه قد يضطر في يوم ما إلى بيع أي من مكتبته الشخصية، أو أرشيفه الموسيقي الضخم تحت أي سبب، لكن جاءت الرياح بما لم يشته الباحث في التراث الشرقي.