خلال عام من الإبادة الجماعية، لم يقتصر الاستهداف الإسرائيلي على كل ما هو حضاري وحضري بقطاع غزة المحاصر، إنما امتد ليشمل العقول والنخب من أكاديميين وأطباء ومهندسين وخبراء تكنولوجيا معلومات.