هناك تشابه أخير لا يمكن تجاهله بين الحرب الحالية وحرب عام 2006، تظهره نتائج لجنة فينوغراد لبحث وتقصي الحقائق في إخفاقات الجيش الإسرائيلي في حرب تموز، وهي عدم امتلاكها لإستراتيجية خروج واضحة.