بالنسبة لمولي كانتيلون، لم يكن العيش في "هاكرز هاوس" (Hackers House) مجرد حلم بل ضرورة. وبيوت الهاكرز أماكن تقدم مساحات للعيش والعمل المشترك للمؤسسين النشطين وخبراء التكنولوجيا.