بعد استباحة حرمات المستشفيات أو تدميرها، نالت المؤسسات التعليمية نصيبها من جرائم الاحتلال خلال حرب غزة، وطاردت آلة إسرائيل الحربية جموع المدنيين الذين لجؤوا إلى مدارس الأونروا.