بعد أن أطاحت ثورة ديسمبر/كانون الأول 2018 بحزب المؤتمر الوطني الحاكم، أثار ظهور رئيسه المكلف إبراهيم حامد في بورتسودان احتجاجات الأحزاب المعارضة له، واعتبروه تمهيدا لعودته إلى الساحة السياسية.