بحلول الخامس من الشهر المقبل، سيكون ملايين الأميركيين قد صوتوا بالفعل، سواء عبر البريد، أو الإدلاء بصوتهم شخصيا خلال فترة التصويت المبكر بمنطقتهم، أو إعادة بطاقة الاقتراع إلى صندوق اقتراع مؤمن.