يرى مراقبون أن العلاقات الجزائرية الفرنسية تشهد شدا وجذبا منذ استقلال الجزائر، وأن التطورات التي شهدتها مؤخرا تعيدها لمرحلة التأزم مجددا، مما قد يدفعها للانتقال من إدارة التوتر الدائم إلى القطيعة.