يتحدث الأميركيون عن تجاهل إسرائيل لطلبهم الاطلاع على خططها للانتقام من إيران، في حين أعلن الرئيس جو بايدن معارضته ضرب المنشآت النووية والنفطية ودعت إدارته إلى تخفيف الضربة المتوقعة على طهران.