مع بدء العد التنازلي لانتخابات الرئاسة الأميركية، تتردد تساؤلات حول وزن الكتلة العربية والمسلمة واتجاهاتها التصويتية، وما إن كان الديمقراطيون يخشون خسارتها في ظل الدعم الأميركي للحرب على غزة ولبنان.