توقع مسؤولون في شمال سوريا ارتفاع عدد الطلاب إلى 600 ألف وحذروا من أن مستقبلهم التعليمي مهدد بالانهيار لعدم توفر الكتب المدرسية الكافية بسبب تدهور الوضع الاقتصادي وتراجع الدعم الدولي المقدم لهم.