كانت جيلا مساعد تبلغ 38 عاما عندما فرت من إيران إلى السويد عام 1986، ولم تكن تعرف كلمة واحدة بالسويدية، ولكن بعد 3 عقود، أصبحت أول أجنبية تنضم إلى الأكاديمية السويدية المرموقة التي تمنح جائزة نوبل.