كنت أخاف من الاتصال بالإنترنت، ناهيك عن الاطلاع على أخبار زملائي وأصدقائي. كان مجرد فتح الواتساب كابوسًا مرعبًا. كنت أخشى تلقي أخبار وفاة أشخاص أعرفهم. وفي ديسمبر، تلقيت خبر مقتل زميلة أخرى، فاطمة.