امتنعت ألمانيا لسنوات عن تصدير الأسلحة الثقيلة إلى تركيا، لا سيما بعدما أطلقت الأخيرة عمليتها العسكرية في سوريا المعروفة باسم "نبع السلام". لكنّ تحسنا ملحوظا في علاقات البلدين فتح الباب لصفقات كبرى.