يرى محللون أن تأخر تل أبيب بردها على الضربة الإيرانية الأخيرة يأتي بسبب خشيتها من تداعيات اليوم التالي والرد الإيراني على الرد، بينما يرى آخرون أنه يجري التحضير لتهيئة الأجواء ضد إيران بمؤامرة دولية.