ليست هذه الصورة التي أرادها الاحتلال لنهاية يحيى السنوار، أراده أسيرًا في مشهد إذلال وتشفّ، أو قتيلاً في نفق أو بين المدنيين أو في خيام النازحين ومراكز الإيواء