إصابات وقرارات فنية من المدربين أبعدت عشرات اللاعبين قيمتهم السوقية بمئات ملايين الدولارات عن الملاعب وأصبحوا يجلسون على دكة البدلاء أكثر من المشاركة بالمباريات.