قدّم مفكرون وسياسيون وناشطون ما وصفوها بخريطة طريق جديدة للديمقراطية العربية في ظل تفاقم التسلط الداخلي والعدوان الخارجي، وذلك في وثيقة بعنوان "العهد الديمقراطي العربي".