مع الانخفاض الملحوظ في معرفة القراءة والكتابة بين الأطفال، ظهرت حركة "قم بتشغيل الترجمة"، وهي حركة عالمية جمعت قادة التعليم، وتسعى إلى إحداث ثورة في الطريقة التي يتعامل بها لأطفال مع التلفزيون.