تجددت حركة نزوح المدنيين من القرى والبلدات قرب خطوط التماس في إدلب وحلب نتيجة استمرار التصعيد العسكري وزيادة وتيرة استهداف الأحياء السكنية والأراضي الزراعية في المنطقة.