وفق تقرير نشر بصحيفة واشنطن بوست، أصبح المجتمع الأميركي يعيش في فقاعات معلومات منفصلة تتخللها نظريات المؤامرة، وحلّ التخوف محل النقاش بين الناخبين على القطبين، الجمهوري والديمقراطي.