بعد إزالة "حصان طروادة" الأخير من أروقة الحكومة، يمكن القول إنها باتت أكثر استقرارًا، تناغمًا، وانسجامًا. بل يمكن القول إن غالانت أصبح مثالًا يُضرب لكل من تسول له نفس إزعاج هذه الحكومة.