بينما لا يرى المستوى السياسي الفلسطيني فرقا بين مواقف الحزبين الديمقراطي والجمهوري في دعمهما لإسرائيل، فإن تقديرات محللين لا تستبعد تجاهل الإدارة القادمة للسلطة الفلسطينية وغض الطرف عن سياسة ضم الضفة.