إنهم مواليد الجيل الذين رأت عيونهم النور بين عامي (1996-2011)، دفعتهم مآسي الحرب للهرب نحو حياة آمنة وسط حالة عدم يقين ليس بحاضرهم فحسب، بل وبمستقبلهم الذي يلفه الغموض مع استمرار الصراع.