لم تسلم الكتب والبحوث والدراسات الأكاديمية ولا حتى المواد الصحفية بمختلف أنواعها من السرقة الأدبية، فهل الأمر يتعلق بعقم فكري وأدبي؟ وهل فضح مقترفي تلك السرقات يمكن أن يحد منها أم يفاقمها؟