ولأن أكتوبر/تشرين الأول 2024 وصف بأنه الشهر الأكثر دموية في إسرائيل، فإن ذلك فتح بابا واسعا للتساؤلات حول مدى قدرة إسرائيل على العبور بالحرب إلى أهدافها النهائية في غزة ولبنان.