عادت صناديق التحوط بقوة إلى السوق كمشترٍ رئيسي للأسهم الأميركية، وذلك بعد أشهر من الحذر في الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية. كما دفع إعلان فوز دونالد ترامب إلى صعود مؤشرات الأسواق الأميركية.