ينعقد مؤتمر أستانا بشأن سوريا في ظل متغيرات إقليمية ودولية، من أهمها التصعيد الإسرائيلي في المنطقة، وفوز ترامب بالانتخابات الأميركية، مما يجعل هذه الجولة مختلفة عن سابقاتها من حيث التوقعات والنتائج.