تكشف تقارير صحفية عن تكثيف سياسة احتجاز الناشطين في مجال حقوق الإنسان من الأجانب الذين يصلون إلى الضفة الغربية، عقب تشكيل قوة شرطية خاصة برئاسة الوزير المتطرف بن غفير.