أصبحت حرب العصابات تسيطر على شوارع مارسيليا أكثر من أي وقت مضى، وباتت تقض مضجع السكان خوفا على أبنائهم وتدهور الأمن العام، وجاء عام 2024 والبلد بصدد معايشة المنعرج الأخطر لعالم الجريمة.